baner mob

عمليات نحت الفخذين

نظرة عامة

عملية نحت الفخدين
 

يعاني بعض الأشخاص من تراكم الدهون في منطقة الفخذين مما يسبب لهم العديد من المشاكل ، فإن تراكم الدهون في هذه المنطقة ينجم عنه أيضاً ظهور “السليوليت”  بشكل غير مرغوب فيه، كما تتسبب السمنة في هذه المنطقة تلاصق الفخدين، وهو ما ينتج عنه احتكاكهما عند المشي أو الحركة، والتعرق المستمر في هذه المنطقة يتسبب في اسمرار باطن الفخذين، ما يدفع الكثير من الأشخاص للسعي الى تنحيف الافخاد سواء بالطرق التقليدية أو بالعمليات الجراحية.

 

تستخدم عدة تقنيات مختلفة لتنحيف الافخاذ، من هذه التقنيات عمليات شفط الدهون للوصول الى أفخاد جميلة المظهر، وعمليات شد الأفخاذ لإزالة الجلد الزائد في هذه المنطقة

وتتنوع التقنيات التي تتم في عمليات تخسيس الفخذين، بدايةً من استخدام تقنيات الليزر، متبوعة ببعض التقنيات الحرارية التي تستخدم لشد الجلد، أو استخدام بعض تقنيات نحت الجسم لنحت العضلات و الفخذين

 

 

الحالات التي تستدعي القيام بعملية نحت الفخذين

       تراكم الدهون في منطقة الأرداف والفخذين لأسباب وراثية.

       فقدان نسبة كبيرة من الوزن خلال فترة قصيرة بسبب إتباع حمية غذائية أو بعد عمليات شفط الدهون.

       فقدان الجلد لمرونته بسبب عدم اتباع العادات الصحية السليمة.

       فقدان الجلد لمرونته بسبب التقدم في العمر.

       التغيرات الهرمونية الناجمة عن تكرار الحمل والولادة.

 

ويجب أن تتمتع بالتالي:

الرغبة في التخلص من الجلد الزائد ومن بعض الأنسجة الدهنية فيها وليس من كمية كبيرة من الدهون المتراكمة في الفخذين

       استقرار وزن الجسم إذا كنت في وزنك المثالي فستساعدك هذه العملية وتسعدك نتائجها، أما إذا كنت تخطط لفقدان المزيد من الوزن بعد العملية، فيمكن أن يترهل فخذيك ثانية بعد فقدان الوزن.

       الحالة الصحية الجيدة.

       أن تكون في حالة نفسية مستقرة.

       أن تتمتع بتوقعات إيجابية وواقعية لنتائج عمليتك. سيعطيك طبيبك كل المعلومات اللازمة عن النتائج المحتملة لعمليتك.

       أن تكون قادراً على الالتزام بنظام حياة صحي بعد العملية. وهذا لتتمكن من الحفاظ على النتائج التي حققتها من خلال العملية.

 

الصور

service slider
service slider
service slider